الإدمان الرقمي for Dummies
الإدمان الرقمي for Dummies
Blog Article
أشهر المدارس الفنية وسماتها
قد صممت وسائل التواصل الاجتماعي للتفاعل والجمع بين الناس، لكن في الواقع أظهرت تأثير معاكس، إذ زادت العزلة الاجتماعية بين الأشخاص.
التعليق على الصورة، إدمان مواقع التواصل الاجتماعي "أسوأ" من إدمان الكحول أو المخدرات "لأنه يتضمن قدرا أكبر من التفاعل ولا توجد وصمة عارٍ تلحق بمن يعانون منه"
سمات شخصية المراهق في البحث عن الإثارة الحسية في كل جديد وغريب.
يبدأ العلاج النفسي بالاعتراف بوجود الإدمان الرقمي والوعي بضرورة وأهمية العلاج، أما المرحلة الثانية فهي البحث عن المراكز التي تقدم الإرشاد النفسي.
قد يكون التوتر من العوامل المساهمة في إدمان الإنترنت، لذلك من المُهم أن تتعلَّم تقنيات التعامل مع التوتر مثل التنفس العميق واليوغا والتأمل للمساعدة في التعامل مع المشاعر السلبية وتقليل الحاجة إلى اللجوء إلى الإنترنت كوسيلة للتسلية.
يشعر معظم الناس أنَّ استخدامهم للأجهزة الإلكترونية أصبح إدماناً؛ لكنَّهم يمتنعون عن طلب المساعدة وعلاج الإدمان الرقمي نتيجة للأسباب الآتية:
كما يجب علينا أخذ الحيطة والحذر تجاه أطفالنا وعدم ترّكهم منغمسين في عالم الحياة الرقميّة بدون مراقبة وتخصيص وقت محدد لاستعمالها لأن كثرة الجلوس صحبة التكنولوجيا من شأنه أن يصيب أبناءنا الصغار بعدة أمراض جسديّة ونفسية.
في هذا السياق، تبرز الحاجة الملحة إلى تعزيز الوعي المجتمعي حول خطورة هذه المشكلة؛ فالأفراد والأسر بحاجة إلى المزيد من التوعية والتثقيف بشأن آثار الإدمان الرقمي واحتمالات الانزلاق نحو الإنترنت العميق.
يقع الفرد أحياناً في صراع داخلي بين ضرورة علاج الإدمان الرقمي والتخلص منه، وبين المتعة التي يشعر بها ويخاف من فقدها عند العلاج.
يُعدّ إدمان العلاقات الإلكترونية مع الأصدقاء واستبدال الأنشطة نور الإمارات الطبيعية بها على أرض الواقع من أبرز مظاهر إدمان الإنترنت في الوقت الحالي.
لكن قد لا يستطيع الكثيرون بالالتزام بتلك النصائح في التخلص من الادمان الالكتروني، فيمكنك اللجوء إلى المعالج النفسي في علاج إدمان الإنترنت.
الدخول في عالم وهمي بديل تقدمه شبكة الإنترنت حيث يختلط الواقع بالوهم.
الذي يساعد على تحسين الصحة النفسية والعاطفية للفرد ويزيد القدرة على التركيز والانتباه؛ ومن ثَمَّ يزيد الوعي لخطر الإدمان الرقمي والجلوس لمدة طويلة أمام الحاسوب والهاتف المحمول، ويزيد القدرة على تحديد الأولويات في الحياة وفهم الاحتياجات الشخصية، إضافة إلى أنَّ الاسترخاء يُحسِّن قدرة الفرد على النوم بعمق، وكل ما سبق يؤدي دوراً هاماً في زيادة قدرته على التحكم برغباته وسلوكه عامةً.